بوتين واردوغان يبحثان قضايا التسوية في سوريا وليبيا
لومـــــوند :
ناقش الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في محادثة هاتفية مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قضايا التسوية السورية، بما في ذلك تنفيذ الاتفاقات لتحقيق الاستقرار في منطقة إدلب . ووفقا للخدمة الصحفية للكرملين فقد “استمر تبادل وجهات النظر حول قضايا التسوية السورية، بما في ذلك تنفيذ الاتفاقات الروسية التركية الموقعة في 5 مارس 2020 من أجل استقرار الوضع في منطقة إدلب. كما تم التطرق إلى القضية الليبية”. وأضاف البيان أنه خلال المحادثة تم بحث الوضع فيما يتعلق بانتشار جائحة الفيروس التاجي، حيث أبلغ الرئيسان بعضهما البعض بالإجراءات المتخذة لمكافحة الفيروس وتم إيلاء اهتمام خاص للتعاون في ضمان عودة المواطنين الروس في تركيا إلى وطنهم. وفي وقت سابق، بحث وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف مع نظيره الأمريكي، مايك بومبيو في اتصال هاتفي، التسوية السورية ومسائل الاستقرار الاستراتيجي. هذا وجرت في موسكو محادثات بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب أردوغان، يوم 5 آذار/مارس الجاري، تركزت على قضايا التسوية في سوريا، وعلى رأسها سبل إيجاد حل للأزمة في منطقة خفض التصعيد في إدلب. وتم الاتفاق على وقف لإطلاق النار اعتباراً من ليل 5 آذار/مارس، وكان من ضمن بنود الاتفاق البدء بتسيير الدوريات المشتركة بين الروس والأتراك على الطريق الدولي إم 4 بسوريا (طريق اللاذقية حلب) في 15 آذار/مارس”.
ناقش الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في محادثة هاتفية مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قضايا التسوية السورية، بما في ذلك تنفيذ الاتفاقات لتحقيق الاستقرار في منطقة إدلب . ووفقا للخدمة الصحفية للكرملين فقد “استمر تبادل وجهات النظر حول قضايا التسوية السورية، بما في ذلك تنفيذ الاتفاقات الروسية التركية الموقعة في 5 مارس 2020 من أجل استقرار الوضع في منطقة إدلب. كما تم التطرق إلى القضية الليبية”. وأضاف البيان أنه خلال المحادثة تم بحث الوضع فيما يتعلق بانتشار جائحة الفيروس التاجي، حيث أبلغ الرئيسان بعضهما البعض بالإجراءات المتخذة لمكافحة الفيروس وتم إيلاء اهتمام خاص للتعاون في ضمان عودة المواطنين الروس في تركيا إلى وطنهم. وفي وقت سابق، بحث وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف مع نظيره الأمريكي، مايك بومبيو في اتصال هاتفي، التسوية السورية ومسائل الاستقرار الاستراتيجي. هذا وجرت في موسكو محادثات بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب أردوغان، يوم 5 آذار/مارس الجاري، تركزت على قضايا التسوية في سوريا، وعلى رأسها سبل إيجاد حل للأزمة في منطقة خفض التصعيد في إدلب. وتم الاتفاق على وقف لإطلاق النار اعتباراً من ليل 5 آذار/مارس، وكان من ضمن بنود الاتفاق البدء بتسيير الدوريات المشتركة بين الروس والأتراك على الطريق الدولي إم 4 بسوريا (طريق اللاذقية حلب) في 15 آذار/مارس”.